شباب نملة في اذعة ولاية شمال كردفان

محمدادم (جوليت) الإثنين مارس 30, 2015 5:51 am

استضاف برنامج راديو المجتمع الذي يقدمه المزيع القامة الاستاذ حسن عيسي جماع في اذاعة ولاية شمال كردفان استضاف شباب قرية نمله ممثلا في الشاعر عمر احمد البشير ومحمد ادم فضل سكرتير شباب نملة وكان ذلك في يوم الاربعا الموافق ٢٥/٣/٢٠١٥ وبادرا الحديت بالتحية لكل مستمعي اذاعة ولاية شمال كردفان وخاصة الاهل في نملة وبدا الشاعر بكلام الشعرا محييا اهلو في نملة ومطلع قصيدتتة نمله بالحنية منك الرمال كاسيك لوحة تسكب العبرات بدنك
وتحدث سكرتير شباب نملة عن سطور قليلة بتعرفة قرية نملة من الاسم والمعني والموقع الجغرافي ودور الشباب في مجتمع القرية وما احدثته من طرفة في انسان المنطقة في شتي المجالات وارجع ذلك التطور يرجع بعدالله سبحانة وتعالي الي رابطة ابناء نمله لماتمارسة من سياسة باستقطابها في كل دوره من الدورات ستة اوسبعة من الشباب النشطين بقرض التدريب في العمل الطوعي الذي يهدف الي النهوض بالقرية0وذكر في حدوثة الي وجود اكثر من جمسة تجمعات شبابية بالقرية وكلها تتنافس في تنمية القرية ووضعها لبرامج مختلفه علي راسها جمعية صناع الحياة الذي يقودها الاستاذ /حماد محمدالمهدي و محمدادم والفاتح طه وسليمان عبدالله واحمد عساكر وابوطالب محمد طاهر وبشير حامد بشير ومحمد الشاذلي ومحمد الضي والامن احمد الامين قدوره والأخة ميساء عبدالله وقد تم تنفيذ برنامج الطلاب المتفوقين في مرحلة الاساس وكذلك جمعية ابناء نملة في جامعة كردفان علي راسها الاخ العزيز ادريس بابكر بريمه وجويدة الطيب وسليمان احمد البشير والأخت فيحاء بشير وكذلك جمعية الصلاة علي النبي علي راسة العمة بتول اسماعيل
وتحدث الشاعر عمر عن الام كردفان وكذلك محمد ادم عن المشاريع المستقبلية للشباب ووعد بقيام برنامج ثقافي رياضي اجتماعي وبرنامج تشجير المؤسسات الحكومية والبداية بالمركز الصحي
وتحدث عن انسان نملة واصفا ايها سوا كان في نملة او اي محل اخز حيث يمتاز بكل امتيازات البوادي وارياف كردفان لكن في نمله يسوده بعض التنظيم منذ عهد قديم حيث كانت الاداره الاهلية والدليل علي هذ وجود ختم منذ عهد المماليك سنة ١٨١٢ قبل التركية ب١٢سنة موجود فية احد اسماء مشايخ القرية وهو الشيخ حسين الضو وكذلك مشاركة الشيخ جويدة ابو علامة في رفع علم الاستغلال في البرلمان سنة ١٩٥٦ممثل للاداره الاهلية في المنطقه وفي الختام تحدث الشاعر عمر وشكر الاذعه في اتاحتها لنا لهذه السانحه الي ان نلتقي